تخيل أنك ذهبت الى الحسينية وصادفت باسم الكربلائي هناك وهو يقرأ لطمية شهيد يا حسين ولكن ماذا يحدث لو كان باسم الكربلائي محشش ويقول الحقيقة فكيف ستكون القراية ؟ تعالوا معي حيث لطمية شهيد يا حسين
لطمية شهيد ياحسين
قدم الحسين الى كربلاء
مع شيعته اهل البلاء والدهاء
فقالوا له تقدم يا حسين
انا لك سندا وخير معين
تقدم يا سبط الرسول
وسترانا على عدوك زلازلا وسيول
فتقدم الحسين بكل شجاعة
في برهة لم تكن مثلها ساعة
فاستل سيفه
وانهال على عدوه
فقتل عشرة عن يمينه
وخمسة عن شماله
فنظر بعدها الى شيعته
فقال لهم لم لا تقاتلون ؟
ما لكم متخاذلون ؟
فتعمد الشيعة الطنش
رغم ما أصاب الحسين من عطش
فقال لهم هل لي من جرعة ماء
تقويني وتصبح على عدوي بلاء
فلم يكن فيهم غير معاند
ولم يكن فيهم شريفا مساند
قالوا يا حسين
(فاذهب أنت وربك فقاتلا انا ههنا قاعدون)
فانتفض الحسين غضبا
ولأفعالهم مستنكرا وشاجبا

فقال الشيعة يا حسين
انك مسلم عربي
وسيدنا مجوسي أعجمي
سواء علقمي خميني
أو حاخام سيستاني
انا بما تعتقد به كافرون
جاحدون مستنكرون متصهينون

فتبرأ الحسين من الشيعة
واعتبرها فرقة ضالة شنيعة
فقاتل الحسين وحده واستشهد
والتاريخ يلعن الشيعة على قتله و يشهد
ومن تلك اللحظة
بدأ تاريخهم بلحظة
بأنهم قاتلوه الحقيقيون
للاسلام أعداء كارهون
وتحت ظل المحتل عاملون
للفرس عبيد صاغرون
وفي دنياهم مشردون مستمتعون

حسين .. حسين .. حسين
أغثنا يا حسين
أدركنا يا أبا عبدالله
كن وسيطا بيننا وبين الله
كي نعبدك .. ونشكرك .. ونحمدك
ونصلي لك .. ونذبح لك .. وندفع لك
خمس لنا .. وخمس لك
فقال الحسين وهو في قبره
ردا على الكفر وشركه
يا شيعة
يا أبناء المتعة والصيغة

يا من خذلني في العراق
ويا من لدم المسلمين أراق
ما هذا الهراء
اني من جرائمكم براء

فالاسلام دين محبة
لا كره ومسبة
لا لعنة ذهبت
لا يد ذبحت وسلخت
لا يد للمحتل امتدت
ولا للكفر أداة هدمت وهدت
اني أتبرأ منكم
ومن كفركم وشرككم
من صغيركم وكبيركم
ومن عمائمكم وساداتكم
ولا حول ولا قوة الا بالله
قدم الحسين الى كربلاء
مع شيعته اهل البلاء والدهاء
فقالوا له تقدم يا حسين
انا لك سندا وخير معين
تقدم يا سبط الرسول
وسترانا على عدوك زلازلا وسيول
فتقدم الحسين بكل شجاعة
في برهة لم تكن مثلها ساعة
فاستل سيفه
وانهال على عدوه
فقتل عشرة عن يمينه
وخمسة عن شماله
فنظر بعدها الى شيعته
فقال لهم لم لا تقاتلون ؟
ما لكم متخاذلون ؟
فتعمد الشيعة الطنش
رغم ما أصاب الحسين من عطش
فقال لهم هل لي من جرعة ماء
تقويني وتصبح على عدوي بلاء
فلم يكن فيهم غير معاند
ولم يكن فيهم شريفا مساند
قالوا يا حسين
(فاذهب أنت وربك فقاتلا انا ههنا قاعدون)
فانتفض الحسين غضبا
ولأفعالهم مستنكرا وشاجبا

فقال الشيعة يا حسين
انك مسلم عربي
وسيدنا مجوسي أعجمي
سواء علقمي خميني
أو حاخام سيستاني
انا بما تعتقد به كافرون
جاحدون مستنكرون متصهينون

فتبرأ الحسين من الشيعة
واعتبرها فرقة ضالة شنيعة
فقاتل الحسين وحده واستشهد
والتاريخ يلعن الشيعة على قتله و يشهد
ومن تلك اللحظة
بدأ تاريخهم بلحظة
بأنهم قاتلوه الحقيقيون
للاسلام أعداء كارهون
وتحت ظل المحتل عاملون
للفرس عبيد صاغرون
وفي دنياهم مشردون مستمتعون

حسين .. حسين .. حسين
أغثنا يا حسين
أدركنا يا أبا عبدالله
كن وسيطا بيننا وبين الله
كي نعبدك .. ونشكرك .. ونحمدك
ونصلي لك .. ونذبح لك .. وندفع لك
خمس لنا .. وخمس لك
فقال الحسين وهو في قبره
ردا على الكفر وشركه
يا شيعة
يا أبناء المتعة والصيغة

يا من خذلني في العراق
ويا من لدم المسلمين أراق
ما هذا الهراء
اني من جرائمكم براء

فالاسلام دين محبة
لا كره ومسبة
لا لعنة ذهبت
لا يد ذبحت وسلخت
لا يد للمحتل امتدت
ولا للكفر أداة هدمت وهدت
اني أتبرأ منكم
ومن كفركم وشرككم
من صغيركم وكبيركم
ومن عمائمكم وساداتكم
ولا حول ولا قوة الا بالله
0 التعليقات:
إرسال تعليق